فقال ثابت: والله لو كُتب علينا أن اقتلوا أنفسكم، لقتلنا أنفسنا! أنـزل الله في هذا: وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا .
قوله تعالى: «و لو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم و أشد تثبيتا» في تبديل الكتابة في قوله: و لو أنا كتبنا عليهم، بالوعظ في قوله: ما يوعظون به إشارة إلى أن هذه الأحكام الظاهرة في صورة الأمر
سپس مى فرماید: «اگر آنها اندرزهاى خدا و پیامبر (صلى الله علیه وآله) را به کار بندند، هم به سودشان است، و هم باعث تقویت ایمان آنها است» (وَ لَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا ما یُوعَظُونَ بِهِ لَکانَ